آراء حرةتوب ستوري

أورشليم | مدينة السلام ؛ القدس لؤلؤة بلاد الجد سام العربية | التاريخ الحقيقي …

• بحث تاريخي لغوي حضاري يكشف أكاذيب أرض الميعاد ودولة النيل للفرات الصهيونية الزائفة...

عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة
عمرو عبدالرحمن
عمرو عبدالرحمن
.
*مقدمة :-
.
من اليوم الأول لإعادة تأسيس [مصر الكبري]، بعد الطوفان – قبل 12 الف عام، وبدء [العهد الجديد] للحضارة المصرية، ظلت (حدودها الاستراتيجية)، القائمة من 10 آلاف عام، الوحيدة الثابتة بين كل البلاد، وليوم الدين.
.
ثم توسعت حدودها [الأمن قومية]، لتأمين (الاستراتيجية)، فامتدت إلي نهر الفرات قرب الخليج العربي شرقا، وصعودا عبر الأناضول إلي خط التماس مع (روسيا الحالية) – عبر البحر المتوسط – شمالا، ثم معظم بلاد المغرب غربا، وحتي منابع النيل جنوبا..؛
– كما يتضح من خريطة مصر الإمبراطورية في عهد [تحوتمس الثالث].
– وهي الخريطة التاريخية التي سرقها بني صهيون، ونسبوها لأنفسهم بنصوص توراتية محرفة، زاعمين أنها تمثل حدود دولتهم الوهمية (من الفرات للنيل)!
.
كانت معظم الأراضي العربية، تحت السيادة والنفوذ المصرييَّن، لآلاف السنين، فانتشر نور الحضارة المصرية شرقا، وصولا إلي الهند والصين، وغربا عبر جزر المتوسط، إلي قلب وشمال أوروبا، عبر جزر بحر إيجة.
.
• بصمات السيادة المصرية بأرض العرب
.
ظلت الحجاز و{القدس}؛ *عربية الملكية *مصرية السيادة، من فجر التاريخ، وحملت بلاد الحجاز، بصمات [مصر الملكية] بأسماء هيروغليفية، مثل:-
1. [باكا] – الاسم الحقيقي المسجل بالقرآن الكريم لـ{مكة، طابة بالعربية | طيبة بالمصرية}.
2. الـ[حجاز] – أي: أرض النور والحج.
3. [تيما]: الأرض الجديدة.
4. الـ[طائف]: الأرض الشرقية (شرق مكة).
5. [عرفات]: بوابة السماء.
– وهو ما يتضح من آثار السيادة المصرية بأرض الحجاز وتيماء بجزيرة العرب {السعودية حاليا}.. وتضم خرطوشاً رسمياً للملك [رمسيس الثالث]، الذي حكم مصر قبل 3200 سنة تقريبا، سجلتها بعثة أثرية ألمانية – سعودية، مشتركة عام 2010.
– وآثار حضارية مصرية أقدم، تعود لـ8000 عام شمال جزيرة العرب.
.
بقي غرب جزيرة العرب تحت السيادة المصرية لفترات طويلة انتهت بنهاية الحضارة المصرية قبل 3000 سنة، وسقوطها أمام الاستعمار الفارسي ثم اليوناني ثم الروماني..
– فانقرضت آخر حضارات (ما قبل التاريخ) التي قامت بعد الطوفان قبل 10 آلاف عام.
.
عادت بلاد الحرمين، والقدس العربية لأحضان مصر أو تحت نفوذها في بعض المراحل التاريخية، كما في عصور {الدولة الأيوبية} و{الدولة المملوكية}، وعهد “محمد علي”.
.
أوائل القرن الـ20؛ أثناء الاحتلال العثماني لفلسطين والاحتلال البريطاني لمصر، قامت عصابة (آل روث شيلد الخزرية الطورانية – المتهودة) حاكمة بريطانيا ونصف العالم وقتها، بغرس الكيان السام الصهيوني بأرض العرب.
.
• جزر بحر إيجة المصرية (المينوية Minoan)؛ أصل الحضارة الأوروبية
.
كذلك؛ جزر بحر إيجة، كانت تحت السيادة الملكية المصرية غالبية عصورها، وظل لقب [سيد جزر بحر إيجة] مقترنا بملوك مصر لآلاف السنين، مثلما نجده ضمن ألقاب الأميرة [إياح حوتب] – أم البطل [أحمس الأول]، محرر مصر من الخوريين والعامو [الهكسوس]..
– وحتي عهد [إخناتون] لما فرط في حدود مصر وعقيدتها؛ عقيدة التوحيد.
.
كانت الحضارة (المينوسية | المينوية) – أكبر حضارات جزر بحر إيجة، وبالتحديد جزيرة كريت – وسط البحر المتوسط – يرجع اسمها لملكها المؤسس (مينوس – بالإغريقية: Μίνως)‏، سجلته المراجع الإغريقية بصورة خيالية – أسطورية..
.
كما فعلت دوما مع الشخصيات التاريخية الهامة، مثل (هِرَقل: Ἡρακλῆς)‏ ابن الإله زيوس والمرأة البشرية “آلكميني”..
.
كذلك؛ وصفت “مينوس” بأنه ابن الإله الآب (زيوس) والإلهة الأم (أوروبا)..
– ومنها انتقل شعاع الحضارة المصرية لأوروبا كلها..
.
اكتشف عام الآثار الإنجليزي السير آرثر إيفانز، حضارتها وأسماها الحضارة المينوسية تيمنا بالملك “مينوس” – والمعروف أن اللغة اليونانية تضيف حرف (س) للأسماء، ما يعني أن اسمه الحقيقي: [مينو / مينا]..؛
.
وهي أقدم حضارات شعوب أوروبا التي عاش أهلها منذ 7000 سنة ق. م، لكنها عرفت الحضارة بالفتوحات المصرية سنة 3200 ق. م.؛ نفس تاريخ عهد الملك [نعرمر].. وهو نفسه الملك المؤسس [مينا].
.
اسم [مينا] – معناه: بالهيروغليفية: “المؤسس” – لقب الملك [ناعرمر]؛ مؤسس الدولة المصرية بعد إعادة توحيدها، بتوحيد العقيدة، سياسيا واستراتيجيا، كأولي ممالك مصر والأرض كافة، بعد الطوفان.
.
عرف المصريون جزيرة كريت – مركز الحضارة المينوية باسم: [كيفتيو]..؛
– وظل لقب [سيد جزر بحر إيجة] ملتصقا بكل ملوك عصر الأسرات المصرية، من عهد [نعرمر] حتي فرط فيه [إخناتون] بتفريطه في حدود مصر الاستراتيجية وعقيدة التوحيد.
.
تعرضت حضارة المينوية لضربة بركانية ساحقة سنة 1700 ق. م، أدي لتسونامي اكتسح شواطئ شرق المتوسط، ودمر المدن والقواعد العسكرية المصرية في سيناء مثل قاعدة [ثارو] علي طريق [حور] الحربي.. الرابط بين سيناء وكنعان عبر فلسطين الحالية.
.
تم القضاء عليها نهائيا، بغزوات (الميسينيين Mycenaean) وغيرهم من قبائل شعوب البحر (البدو الرحل الطورانيين).. قبل الميلاد بحوالي 2500 عام.
– قبائل الميسينيين البدو الرحل هم أجداد الإغريق (اليونانيين) وحضارتهم القائمة علي الحضارة المصرية.
.
• إحياء التاريخ الميت للقدس القديمة والجد سام العربي
.
السطور التالية تكشف أسرار التاريخ والجغرافيا لـ{بيت المقدس} ثاني أقدس مدن العرب، بعد مدينتي أرض الحرمين ؛ {مكة المكرمةْ} و{المدينة المنورة}.
.
السؤال أولًا: من بني القدس؟
.
الإجابة: بناها (بني يبوس بن كنعان).. واليبوسيون إحدي الشعوب العربية السامية التي سكنت أرض كنعان بعد الطوفان؛
– (7000 سنة، وفق مصادر تاريخية عديدة، استندت لها اللجنة الملكية الأردنية لشؤون القدس).
.
سجلت التوراة أن المدينة أسسها {سام بن نوح، عليه السلام}، وسكنها شعب اليبوسيين، فسُميت المدينة: «يبوس».
.
اشتهرت بين اليبوسيين باسم: مدينة (سالم | شاليم) – أي: مدينة السلام، وصلت ذروة مجدها بعهد الملك العربي السامي؛ «ملكي صادق».
– وسجلت مراجع تاريخية أنه عاصر {إِبرَاهِيْم رسول الله} – ﷺ – وآمن بدعوته لعقيدة التوحيد علي الملة الحنيفية.
.
كذلك؛ أقام “سام” – أبو العرب الساميين – مدينة باسمه، كأول مدينة بنيت بأقصي جنوب جزيرة العرب بعد طوفان نوح، (صنعاء الحالية)..
وسجلتها التوراة باسم (أزال بن يقطن) حفيد سام بن نوح..
– ومن نسل “سام” خرجت شعوب {العرب البائدة}..
– وهم الشعوب / السكان الأصليين لجزيرة العرب وأرض الرافدين؛ (كلدان وكنعان؛ العراق وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين – حاليا).
.
سجلت مراجع [الدولة الوسطي] أن كنعان تابعة لمصر بمحض إرادتها.. لما جنته من الثراء عبر تلقي الثقافة والتجارة من وادي النيل.. وتبين الجواهر والحلي المكتشفة في قبور “أبي شيمو” و”ابيشموابي” أنها نسخة مقلدة من المجوهرات المصرية.
.
أطلق المصريون اسم [ريتينو العليا] علي شمال كنعان (سوريا ولبنان حاليا) – و[ريتينو السفلي] علي جنوبها، (الأردن وفلسطين حاليا).
.
برديات تل العمارنة، من وثائق إثبات السيادة التاريخية المصرية علي كنعان، كرسالة أمير المدينة “عبد خيبا” – إلى حاكمه الأعلي؛ [إخناتون].. طالبا الدعم العسكري لصد هجمات البدو الرحل، قائلا:
– «إن هذه الأرض، أرض أورسالم، لم يعطني إياها أبي وأمي، ولكن أيدي الملك القوية هي التي ثبتتني في دار آبائي وأجدادي، ولم أكن أميرًا بل جنديًا للملك وراعيًا تابعًا للملك.. منحت ملكية الأرض أورسالم إلى الملك إلى الأبد ولا يمكن أن يتركها للأعداء».
وهي من رسائل الاستغاثة، التي تجاهلها [إخناتون] حتي فقدت مصر سيادتها علي كنعان – مؤقتا – وجزر بحر إيجة للأبد!
.
• كنعان والقدس عربية: بأدلة توراتية…
.
اعترفت التوراة أن الكنعانيين كانوا “سكان الأرض” قبل ظهور بني إسرائيل، مثل:
– “تعال نميل إلى مدينة اليبوسيين (يقصد القدس) هذه ونبيت فيها. فقال له سيده لا نميل إلى مدينة غريبة حيث لا أحد من بنى إسرائيل هنا” (القضاة-19).
.
• مملكة الفرات للنيل؟..
• ما علاقة إبراهيم بـ”إسرائيل”؟!
.
سجلت نصوص التوراة هجرة {إبراهيم ابن تارح} من مدينة أور (بالعراق) إلي حاران شمال أرض الرافدين، ثم إلي كنعان وفق نصوص منها:-
.
“وكان الكنعانيون حينئذ فى الأرض (تكوين–13)”.. ونصوص أخري بسفر التكوين: (11: 31، 32، 50)..
.
ثم هجرته لمصر وعودته لكنعان؛
“فصعد أبرام من مصر وامرأته وكل ما كان له ولوط معه إلى الجنوب. وكان أبرام غنيًا جدًا بالمواشى والفضة والذهب”.. (تك 13: 1).
– (وقد خرج بها كهدايا ملكية من مصر الثرية بالذهب) في عهد الملك [سنوسرت الثالث]، الذي زوجه شقيقته أو ابنته [هاجر] – أي: زهرة اللوتس، وهي أم {العرب المستعربة}.. الذين حلوا محل {العرب البائدة} بعد انقراض شعوبهم.
.
الفارق التاريخي بين أجيال بني إبراهيم، عليه السلام، يكشف المزيد من الأدلة..
فقد عاش إبراهيم عام 2324 ق. م تقريبا، وفق المراجع التاريخية، بالتزامن مع عهد الملك [سنوسرت الثالث]؛ عاش حوالي 2000 ق. م.
.
بينما عاش (شاؤول: שָׁאוּל) أو طالوت أول ملوك “إسرائيل” سنة 1080 ق. م..؛ أي بعد موت {إبراهيم} بألف عام..؛
.
– ما يعني أن {إبراهيم} لم يشهد بني إسرائيل، ولا مملكتهم، ولا نص ديني أو تاريخي واحد، منسوب له، جاء فيه سيرة “إسرائيل”..!
– دليلا علي تحريف اليهود لنصوص وهمية اخترعوا بها “الوعد الإبراهيمي” لهم بدولة من الفرات للنيل..
.
ظلت القدس (يبوس) تحت سيطرة بني يبوس (الكنعانيين) حتى أيام الملك {داوود} – (1010–970ق.م) الذى استولى عليها من “اليبوسيين” للمرة الأولي في التاريخ باعتراف التوراة:
” وَذَهَبَ الْمَلِكُ وَرِجَالُهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ، إِلَى الْيَبُوسِيِّينَ سُكَّانِ الأَرْضِ..” – (2 صموئيل 5: 6).
.
سريعا انهارت “مملكة إسرائيل” التي استمرت حوالي 100 سنة فقط، (من 1050 وحتى 930 ق. م)، بعد موت الملك {سليمان بن داوود)، ففقدوا السيطرة علي أورشليم.
.
أقدم ذكر لاسم “إسرائيل” سجلته أحد النصوص المصرية من القرن الثالث عشر ق. م، ولكن النص يشار لإسرائيل كمجموعة بشرية وليس كاسم مملكة أو بلاد.
وهذا النص مكتوب لتعظيم انتصارات الملك [مرنپتاح] من الأسرة الملكية، الـ19، على أعداء مصر الذين تحالفوا مع الحيثيين في حربهم مع مصر في موقعة “قادش” التي انتصر فيها أبوه الملك [رعمسيس الثاني]..
– وكان منهم “بنوإسرائيل”.
.
يذكر أيضا أن العرب (الساميين | الشاميين) أسسوا مدينة “المجدل” – قبل 3000 ق. م، ومعني اسمها بالآرامية السامية: القلعة.
– وتسمي بالعربية السامية: “عسقلان”..
– وسجلتها التوراة باسم «أشكيلون» الكنعانية.
.
أثبتت الاكتشافات الأثرية وجود الكنعانيين بأرض فلسطين الحالية، قبل قبل الميلاد بثلاثة آلاف عام، وفق عالمة الآثار الإنجليزية؛ “كاثلين ماري كينيون”.
.
• القدس؛ تاريخ الأسماء (أورشليم / إيلياء) وسر لقب: “أور”…
.
تم تحريف اسم “شاليم” إلي «أور.شاليم»، بإضافة مقطع (أور) – أي المقدسة، في عصور استعمار قبائل البدو التركية الهندواوروبية | الطورانيين (الهكسوس)، الذين هاجروا لاستعمار بلاد الشرق، من أرض طوران (سهوب بونتيك-قزوين)، قبل 5500 سنة، كالسومريين والآكاديّين والخوريين والآشوريين والبابليين..
.
قاموا بنقل المصطلح |آري| – بمعني المتعال أو السامي – من الأبجدية الهيروغليفية المصرية، وارتبط بأسماء النخب المصرية الحاكمة، كالملك [إري حور]، من عصر ما قبل الأسرات يعني منذ اكثر من 6000 – 7000 سنة..
– [آري بات]؛ لقب العالم والمعماري والطبيب العظيم [أيمحوتب].
.
فجاء ملوك البدو (الهكسوس) ونسبوه لأنفسهم بزعم أنهم (الآريين – أبناء الإله!)..
.
كما ألصقوه بأسماء مستعمراتهم مثل “أور”، “إريدو”، “أوروك”، “أربيل”، و”أوروك” (وهي أصل تسمية : العراق | إيراك).
.
وأضافوا مصطلح “أور” لـ”شاليم” فحرفوا الاسم إلي: “أورشاليم”.. الذي بقي أشهر أسماء المدينة المقدسة حتي اليوم.
.
أثناء الاستعمار الروماني سميت: “إيليا كابيتولينا” نسبة لامبراطور روما “إيليوس هادريان”، ولهذا لما فتحها المسلمون كانت تُدعى “إيلياء”.
.
• باللغة والتاريخ: القدس عربية
.
حقيقتان من اللغة والتاريخ؛ تثبتان أن مصر أولي حضارات الأرض، باعتبارها صاحبة أول لغة أبجدية مكتوبة ومقروءة في التاريخ..
.
وأن كنعان أول حضارة عربية سامية (من نسل سام) تعلمت فن الكتابة من شقيقتها المصرية (من نسل حام أبو الأفارقة).
.
وذلك بشهادة “موسوعة جينيس الدولية للأرقام القياسية”، التي سجلت اكتشاف نقوش علي الحجر بسواعد مصرية، عند منحنى النيل قرب محافظة (قنا) عمرها 4000 سنة.
.
النقوش بالأبجدية السينائية تعتبر خط مبسط للكتابة، طوره المصريون لتيسير التخاطب مع أشقائهم العرب الكنعانيين، تجاريا وثقافيا، ولم تكن الأبجدية المكتوبة قد عرفها الكنعانيون بعد.
.
الأبجدية السينائية (نسبًة إلى سيناء)، تسمي أيضا: (الكنعانية الأولية)؛ وفق أبحاث أثرية جرت عام 1993، بقيادة عالمة المصريات الأمريكية “ديبورا دارنيل” وزوجها “جون” بوادي الهول على طريق عسكري قديم يربط طيبة بأبيدوس، يضم العديد من النقوش الحجرية..
وفي العام 1999، نشروا أبحاثهم عن أم أبجديات المنطقة والعالم.
.
وفقًا لمؤرخي اللغات مثل (آلان جاردنر)، حول الكنعانيون |لغتهم السامية| إلي |أبجدية مكتوبة| بمرجعية حروف الهيروغليفية المصرية.
.
بالتالي كانت الأبجدية الآرامية (لغة كنعان)، أولي لغات العرب نتيجة تطويرها بالهيروغليفية المصرية، بداية من خط الأبجدية السينائية الأولي.
– ومنها اشتقت الأبجدية الكلدانية (لغة القدماء ببلاد الرافدين – العراق حاليا)..
وبعدها بآلاف السنين.. خرج من نسلها اللغة العبرية (اليهودية).
.
ومنها نقل السومريون (السميريين) لغتهم البدائية، فظهرت الكتابة المسمارية “السومرية”.
.
– ومنها اشتق “خط المسند”، مصدر “الخط النبطي” الذي نشأ بالشام، و”خط الجزم” الذي نشأ بالعراق، وهذه هي جذور {الأبجدية العربية الحالية}.
.
[يُتبع بمشيئة الله]
.
.
.
^ مراجع:
عبد الحليم نور الدين، اللغة المصرية القديمة.
محمد حماد، تعلم الهيرغليفية: لغة مصر القديمة وأصول الخطوط العالمية.
موسوعة حضارة العالم – أحمد محمد عوف، (ج. 3).
دراسة أعدها إسماعيل حامد الباحث المصري في تاريخ اﻷديان تستند إلى نصوص التوراة تؤكد عُروبة القدس وأسبقية الوجود العربي في فلسطين نشرت بالأهرام، بتاريخ 22-7-2017 |
Nilsson، Martin Persson (1 يناير 1950). “The Minoan-Mycenaean Religion and Its Survival in Greek Religion”. Biblo & Tannen Publishers.
“صنعاء البهية .. مدينة سام بن نوح”. new.bab.com
“صنعاء..اقدم مدينة على وجه الارض”
.
حفظ الله مصر والعرب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى