آراء حرةمانشيتات

طوفان الأقصى ؛ ضربة اليوم التالي …

من القاهرة | هنا فلسطين العربية ...

عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة

  1. لأول مرة نري المقاومة_الفلسطينية تري بعين الحقيقة ؛ من هو الحبيب ومن العدو.. ولأول مرة منذ عقود، توجه سلاحها ضد العدو وليس الحبيب.. بعد أن أعادت مصر توحيد قوي المقاومة الفلسطينية، وقطع الأذرع الخارجية التي حرفتها عن رسالتها الأولي والأسمي..

 

  1. مصر القاهرة ؛ وليست قطر ولا إيران ولا تركيا ولا أمريكا – هي القوة التي لها اليد العليا في الأرض العربية المحتلة.. باعتراف العدو قبل الحبيب!

 

  1. اعتراف ” إسرائيلي ” رسمي : تكتيك الضربة الفلسطينية (في اليوم التالي ليوم 6 أكتوبر !!!) نسخة من الضربة المصرية الساحقة للكيان الصهيوني في معارك النصر العظيم! وقد تأخر موعدها يوما ليوافق يوم سبت (عيد بني صهيون) تماما كيوم (كيبور) قبل خمسين عاما!

 

  1. هل جاءت الضربة الموجهة لقلب “إسرائيل” ردا علي تهديدات أمريكا السافرة للدولة المصرية بالانتقام السياسي والاقتصادي في العمق المصري؟ (بتصريحات الإرهابي مارك كيميت جنرال البنتاجون) !؟

 

  1. جسر مساعدات مصرية فورية لإسعاف الضحايا الفلسطينيين، عبر معبر رفح، باستخدام شبكةالطرق التي تبينها مصر ضمن مشروعات إعمار غزة..

 

  1. سؤال لكبير المطبعين في الخليج : هل مازلت مصمم علي #التطبيع مقابل النووي الأمريكي الذي تملك واشنطن سلطة التحكم فيه؟

 

  1. مقدسات بيت المقدس الشريف تصرخ : من لم يكن معنا فهو علينا، والله معنا بإذن الله.

.

No description available.No description available.No description available.No description available.

قائد قوات المنطقة الجنوبية العسكرية في “اسرائيل” – قبل :-

No description available. 

وبعد ..؛

No description available.

 يُتْبَعْ بمشيئة الله

.

حفظ الله مصر وفلسطين والعرب ونصر جيوشنا جميعا اللهم آمين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى