آراء حرةمانشيتاتمنوعات

فرعون ملك الهكسوس – الخاسوت – فمن هم وكيف احتلوا مصر ؟؟؟

حكاية فلاندرز پتري (حفيد فرعون الحقيقي) - أشهر لص آثار ومزور تاريخ - في التاريخ ! " ...

[الكاتب المصري] عمرو عبدالرحمن – يعيد كتابة التاريخ / القادم …
.
أول من كذب بقوله أن المصريين فراعنة ؛ كان حرامي آثار ومحترف تزييف تاريخ صهيوني من ماسون الاستعمار البريطاني – اسمه :
– (فلاندرز #بتري Flinders Petrie)
.
= هذا الكائن كلما رآه عالم آثار سجد له باعتباره قديس التاريخ المصري القديم؟؟؟
May be an image of 1 person and text that says 'CHARLES RIVER EDITORS Flinders Petrie The Life and Legacy of the Father Egyptology'
.
رغم أنه من نفس النسل الهكسوسي الذي ينتمي له “فرعون” ملك الهكسوس.. وقد سرق من آثار بلدنا أيام الاحتلال الخديوي – البريطاني – ما يكفي متحف كامل، وبالفعل أقام بتري متحفا من المسروقات كمتاحف أخري مثل اللوفر والبريطاني والأرميتاج الروسي..
.
تخيل أن عدوك يكتب لك تاريخك ومن حولك ينقلون عنه كالقطيع !
.
أشهر آثار الهكسوس الباقية في مصر – رغم ندرتها الشديدة – هي مدافن الخيول التي قدسها قبائل البدو الرحل وموطنهم الأصلي : أرض طوران (ما بين البحر الأسود “بونتيك” وبحر قزوين “الخزر”.).
May be an image of bone and text
.
= هذا الـ” پتري ” المدفون في الكيان الصهيوني – حسب وصيته – أصله من الخزر المتهودين – أحد أخطر قبائل وممالك الترك آريين – ومنهم الهكسوس – من قبيلة الحوريين ، أحد أفرع قبيلة أكبر هي السكيثيين …
.
= السكيثيين هم أجداد النظام العالمي القديم والجديد، ومنهم الساكسون، والقوط، والفرانكيين – حكام عروش أوروبا الاستعمارية باسم أسرة :-
.
– الـ”ساكس-كوبرغ-غوتا” (Saxe-Coburg-Gotha)
= هم الذين استعمروا فرانكفورت وبافاريا والراين الألماني مع كبيرهم (روث شييلد) … ثم احتلوا (انجلترا وأيرلندا واسكتلندا) وأسسوا بريطانيا “العظمي” التي احتلت الأرض …
= وأطلقوا علي أنفسهم لقب عنصري (باعتبارهم الآريين) – وهو:
(واسب: WASP)‏ – اختصار:
– (البروتستانتي أنجلو-ساكسون الأبيض : White Anglo-Saxon Protestant)‏.
.
= قبل 4500 سنة، هاجرت قبائل الترك هروبا من موجات جفاف عارمة ضربت مراعيهم بأرض طوران، إلي الهند الحالية، واستعمروها وباستعمارهم لها نشأ ما يسمي العرق الهندو-أوروبي.. كما أطلقوا علي أنفسهم: (الآريين) – أي السادة النبلاء أو الأشرافف.. ثم تحركوا باتجاه فارس الحالية، وأسسوا ممالكهم مثل دلمون وعيلام وسومر وميتان..
.
وأطلقوا علي أرض فارس الحالية: “إيران” – أي: أرض الآريين، وأطلقوا علي الأراضي التي احتلوها: “إيريانا فيجو” – أي “الوطن الآري” !
.
= بعدها استعمروا العراق والشام القديم، وقضوا علي حضاراتها العتيقة.
.
= ثم اصطدموا بالامبراطورية المصرية في لحظات انهيارها (عصر الانتقال الاول – بين الدولتين القديمة والوسطي) و (عصر الانتقال الثاني – بين الدولتين الوسطي والحديثة).
.
= اختلط البدو الجاهليين عديمي الحضارة والأبجدية والدين، بحضارات الشرق العريقة في الهند وفارس والرافدين وسورية، فتحدثوا الهندية القديمة : (السنسكريتية) بعد خلطها بلغتهم البدائية ؛
– وهي أصل اللغات الهندو أوروبية (اللاتينية والإنجليزية والتركية والألمانية والفرنسية)…
.
= كان منهم أيضا (الخيتيين / الحيثيون) الذين أسسوا دولة ”خيتا” في (الأناضول)، واستعمرت سوريا الشمالية الشرقية وشواطئ الفرات، وحاربتهم مصر، وانتصرت عليهم في حرب “مجدو” العالمية بقيادة الملك (تحوتمس الثالث) ثم معركة “قادش” بقيادة الملك (رمسيس الثاني).
.
= من بين الذين تحدثوا الآرامية ؛ قبيلة الحوريين – من قبائل السكيثيين الترك آريين – وعرفهم المصريون باسم (الخاسوت) – وسماهم المؤرخون القدماء :- ( هكسوس ).
———————————————————
• فرعون وهامان ومردوخ …
.
= عبد الهكسوس آلهة كنعانية سامية مثل بعل و مولوك / مردوخ … التي يعبدها اليوم الآريون الجدد.
= الخاسوت ؛ كلمة هيروغليفي من مقطعين (حقاو) بمعنى ملوك – (خاسوت) بمعنى البدو الرحل، أطلقها المصريون علي كافة قبائل الترك الغجرية الآسيوية.
.
= سنة 1650ق.م، هاجمت قبائل الهكسوس سوريا ومصر، احتل (الهكسوس) شمال مصر (الدلتا) فقط، في عصر الانتقال الثاني (بين الدولتين الوسطي والحديثة).
.
– وبقيت مصر العليا (الصعيد) بعيدا عن سيطرتهم، ومن هناك اشتعل كفاح (طيبة) بالمقاومة ضد الهكسوس، بقيادة الملوك (سقنن رع الأكبر) وزوجته (تيتي شيري)، ثم ابنته الملكة (إياح حتب) وزوجها الملك (سقنن رع) حتي استشهد، ثم ابنها (كامس) حتي استشهد، ثم ابنها الآخر / الملك (أحمس الأول) طارد الهكسوس من مصر، حتي معاقلهم التي جاءوا منها في حصن شاروهين – بأرض كنعان (فلسطين حاليا).
= سجلت جدران مصر القديمة القليل جدا من مظاهر الاحتلال الهكسوسي كما في مقبرة (خنوم حتب الثاني) بصورة بدو آسيويين يقودهم أمير اسمه “إبشا”.
.
= وصفهم مؤرخ مصر الأول ؛ مانيتون:-
1- بدأ احتلال الهكسوس لشمال مصر بـ أربعمائة عام قبل عصر الملك “حور محب” آخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة.
2 – “أصابتنا ضربة من الإله، في عهد الملك (تحتمس) ودون أن نتوقع جاءنا غزاة من الشرق، من أصل مجهول وتمكنوا بقوتهم من الاستيلاء علي أرضنا بسهولة، تغلبوا على حكام بلادنا، حرقوا مدننا دون رأفة، وهدموا المعابد من أساسها وعينوا أحدهم ملكا (ساليتيس) فأقام في منف وجني الإتاوات من الأقاليم العليا والسفلي تاركا حاميات عسكرية، وعاملوا الأهالي بعداء وقسوة فذبحوا البعض واستعبدوا النساء والأطفال.
= عقب موت الملك (بيبي الثاني) ونهاية الدولة الوسطي، وسط انهيار شامل، سجلته (بردية إيبور) الشهيرة، فحين تعرضت مصر للعقاب الإلهي بالتسونامي الذي أغرق الدلتا وسيناء، وانفتحت حدود مصر لحفنة من البدو الرعاة ؛ الهكسوس!
= اشتهر الهكسوس بأسماء بلهجة كنعانية – مثل : “فرعون” – “هامان” – “صقير” – “حار” –”خيان” – “أبوفيس” – “خامودي” – “عنات” – “نحمان” – “سيحون” – “قطفير” – “زليخة” …
.
= في عصرهم دخل النبي “يوسف” عليه السلام – وأهله مصر، حتي أصبح وزيرا للمالية – بعهد حاكم شمال مصر الهكسوسي (قطفير) – بعد نجاة النبي من فتنة (زليخة) / زوجة قطفير…
– بعد وفاة حاكم مصر الشمالية (عزيز مصر وقتها) صعد النبي يوسف للحكم ورفع أهله علي العرش (كما سجل القرآن الكريم).
.
– [وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ…]
.
= بعد موت النبي يوسف، عاد الهكسوس لوثنيتهم، واستعبادهم لبني اسرائيل، الذين أنقذهم النبي ” موسي ” عليه السلام – بالخروج الكبير أثناء الاستعمار التركي الآري (الهكسوس) لمصر.
– كان النبي موسي متحدثا بالآرامية الكنعانية – لغة الإسرائيليين والتي تحدثها أيضا الهكسوس أثناء احتلالهم كنعان قبل احتلال مصر).
.
– لم يتحدث موسي الهيروغليفية، لذلك لا ذكر له في البرديات المصرية.
– لأنه كان من أنبياء بني إسرائيل بالأساس، ووجه دعوته للهكسوس أثناء احتلالهم مصر.
– [وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ …]
.
• فرعون ملك الهكسوس الترك آريين
= كلمة (فرعون) ذكرت في القرآن الكريم حوالي 76 مره وكلها نكره وليست معرفة، لأنها ببساطه اسماً وليس لقباً.
= ذكرت كلمة فرعون مصحوبة قبلها بـ(آل) مثل (آل فرعون) وهي تدل على قوم منسوبون لشخص بعينه – مثل؛
– آل لوط ….
– أو آل يعقوب ….
– أو آل داوود …..
= وردت كلمة فرعون متصلة بأسماء أشخاص – كما بالآية الكريمة:
– [إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ]
ولا يجوز عطف (اسم علم) علي (غير علم)، و”فرعون” من نفس جنس الاسمين: “هامان”، “قارون”.
.
= كما نجد أن النبي موسى (عليه السلام) نادى “فرعون” بإسمه الشخصي، لا بلقبه:
– {وَقَالَ مُوسَىٰ يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ} … [104:الاعراف]
= فلو كان “فرعون” لقباً، لناداه “يا أيّها الفرعون”، كما نودي (العزيز)؛:
{ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }… [78:يوسف ]
= امرأة فرعون رحمها الله والسيدة / مريم ابنة عمران – رضي الله عنها، نموذجين لنفس القاعدة، في سورة التحريم يقول الله عز وجل؛
– {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [11] وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ [12]}
.
= في دعاء زوجة فرعون بالنجاة من زوجها ؛ كلمة (امرأة فرعون) هي (نكرة) مضافة إلي (اسم علم) فصارت معرفة.
= المقارنة بين امرأة فرعون ومريم ابنة عمران أفادت أن كلمة فرعون اسماً مثل كلمة عمران لانه لا يجوز مقارنة اسم منسوب لعلم ومع اسم منسوب للقب.
.
= بعد موت النبي يوسف، عاد الهكسوس لوثنيتهم، واستعبادهم لبني اسرائيل، الذين أنقذهم النبي ” موسي ” عليه السلام – بالخروج الكبير أثناء الاستعمار التركي الآري (الهكسوس) لمصر.
– كان النبي موسي متحدثا بالآرامية الكنعانية – لغة الإسرائيليين والتي تحدثها أيضا الهكسوس أثناء احتلالهم كنعان قبل احتلال مصر).
.
– لم يتحدث موسي الهيروغليفية، لذلك لا ذكر له في البرديات المصرية.
– لأنه كان من أنبياء بني إسرائيل بالأساس، ووجه دعوته للهكسوس أثناء احتلالهم مصر.
– [وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ …]
.
= الباحث الأثري أحمد نورالدين، ذكر إن هناك العديد من الأدلة فى القرآن الكريم والآثار التاريخية التى تؤكد أن كلمة ” فرعون ” فى الحضارة المصرية القديمة هى اسم شخص بعينه وليس لقبا، مشيرًا إلى اعتقاد علماء الآثار أن كلمة (بر أون- (PR C3)) التي ظهرت في عصر الأسرة الـ18 بداية من عصر الملك تحتمس الثالث، مصطلح إداري، معناه: البيت العالي، إشارة لقصر الحكم الملكي المصري.
.
= ويمكن تشبيهه اليوم بلغة الصحافة بـ”البيت الأبيض” و”الكرملين”، في أميركا وروسيا.
.
= الدلائل فى القرآن الكريم، كثيرة ومنها أن كلمة فرعون في القرآن نجدها نكرة «غير معُرفة»، مما يدل أنه اسم علم وليس لقب ا أو صفة أو منصبا “مثل الملك أوالإمبراطور”، ولقد تم ذكر اسم هذا ال حاكم « فرعون » 74 مرة في القرآن الكريم كلها نكرة بدون “أل” فى دلالة واضحة على أنه اسم شخص بعينه، كما لم يرد مطلقا في القرآن جمع فرعون على صيغة فراعنة أو فراعين، مما يؤكد أنه اسم وليس لقبا.
.
= اسم فرعون جاء فى القرآن مع أسماء أشخاص آخرين، فالنبى موسي عليه السلام توجه برسالته مخاطباً ثلاثة أشخاص أحدهم اسمه فرعون والثاني يسمي هامان والثالث اسمه قارون، وفى الآية 104 من سورة الأعراف (وقال موسي يا فرعون إنى رسول من ربَ العالمين ) فلو كان فرعون لقب اً لقال موسى يا أيها ال فرعون مثلما قال يوسف: { يا أّيها العزيز مسنا وأهلنا الضر} سورة يوسف آية 88.
.
= رغم مجيء الأنبياء إبراهيم ويعقوب ويوسف عليهم السلام لأرض مصر ومعاصرتهم لحكام في عصورهم إلا أنه لم يطلق على أي من هؤلاء الحكام لقب ال فرعون ، فال حاكم الذي عاصر إبراهيم عليه السلام أطلق عليه “الملك”، وال حاكم الذي عاصر يوسف عليه السلام أطلق عليه “الملك” في خمسة مواضع، وهناك أيضاً العزيز، بينما ال حاكم الذي عاصر موسي عليه السلام أطلق عليه ” فرعون ” (74 مرة في القرآن ) بدون – الـ – التعريف فى اشارة واضحة إلى أنه اسمه المجرد « فرعون » وليس لقباً.
.
= في نصوص التوراة نجدها تذكر نفس المعني :
– (فرعون / ملك مصر)
– (قل لفرعون ملك مصر أن يطلق بني إسرائيل من أرضه) – (الخروج6).
.
= المقصود هنا هو شخص اسمه « فرعون » يحكم مصر، وكان حاكما استعماريا، مثله مثل (شيشنق) ملك الكوشيين (نحيسو) الذي ذكرته التوراة بالاسم (شاشانق أو شاوشنق) كان احد الحكام المشوش (الليبيين القدماء) من اسرة أهناسيا التي اغتصبت حكم مصر وأسست ما يسميها علماء المصريات جزافا (الاسرة 22)، قبيل نهاية الحضارة المصرية القديمة.
.
.
.
نصر الله مصر وجيوش الكنانة / خير أجناد الأرض

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى