آراء حرةأخبار الدولةمانشيتات

عمرو عبدالرحمن : لـتليفزيون جمهورية مصرالعربية ؛ نخوض حربا لتحرير اقتصادنا من الهيمنة الغربية بخطوات مثل (البريكس BRICS) والتعاون النـــووي مع روســـيا…

شاهد بالفيديو : قناة النيل الدولية للأخبار باللغة الإنجليزية...

  • نخوض حربا طويلة لتحرير اقتصادنا من الهيمنة الغربية بخطوات مثل (البريكس BRICS) والتعاون #النـــووي مع #روســـيا…

.

  • المشروعات القومية الجبارة في القناة وسيناء مستمرة رغم معركة حماية أمننا القومي بكافة جبهاتنا الاستراتيجية …

.

  • مشروع أنفاق قناة السويس العملاقة لها أهمية كبري لهذا السبب …

.

  • الخطر الفارسي – الحوثي يتخذ من أكذوبة دعم المقاومة – وسيلة لتهديد مصالحنا البحرية …

.

مصر القاهرة – القلم السياسي

أشاد الكاتب المصري / عمرو عبدالرحمن – باستمرار مسيرة المشروعات القومية الجبارة، وخاصة في المنطقة الاقتصادية بقناة السويس، درة تاج اقتصادنا الوطني – بالتعاون مع استثمارات الدول الشريكة والصديقة ؛ شرقا وغربا.

وهو ما يعود بالخير علي سيناء وأهلها بعد أن تم إهمالها عمدا لعقود مضت.

كما يبشر بمزيد من النقاط الإيجابية لاقتصادنا القومي وسط معركة شاملة تخوضها مصر، وهي معركة اقتصادية – عالمية شاملة، نتيجة الضغوط التي تواجهها مصر من جبهاتها الاستراتيجية الأربع.

وهو ما يتضح من التهديدات الفارسية وذراعها الحوثي لمصالحنا القومية في البحر الأحمر، بعملياتها الإرهابية الموجهة لحركة التجارة العالمية بالقناة، (بزعم دعمها لمعركة المقاومة العربية الباسلة بالأرض المحتلة)، علي عكس الحقيقة.

موضحا أن للقيادة رؤية استراتيجية بعيدة المدي، وهو ما اتضح في مشروع انشاء أنفاق قناة السويس . أكبر مشروع أنفاق فى تاريخ مصر والشرق الأوسط . وأهميته ترجع إلي النجاح في القضاء علي أخطر سلبيات قناة السويس التي كانت تمثل عائقا استراتيجيا وتعبويا أمام تحرك جيوشنا من المنطقة المركزية إلي الجبهة الشرقية.

وهي رسالة للعالم أجمع، بأننا قادرون علي المضي قدما في معركة التنمية الاقتصادية، بالتزامن مع خوض معارك حماية الأمن القومي.

مشيرا إلي أن مصر ، من الدول النادرة إقليميا ، التي تواصل مشروعها التنموي العملاق رغم الأجواء العالمية المشبعة بالصراعات والحروب.

وصولا إلي تحرير اقتصادنا من هيمنة النظام العالمي الجديد وعملته المسيطرة (الدولار)، عبر خطوات مثل الانضمام لتجمع (بريكس BRICS) والتعاون النووي مع روسيا كما في محطة الضبعة.

.

حفظ الله مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى