ريتا كاسوحه

ريتا كاسوحة تكتب.. شوق انتظار راحلي

 

الديار تدمر بلا وداع وإعتذار ..تغتالنا الظلمة ونترك الأيام تداوي الجروح وتكون بلسما للروح كزهر يحنّ إلى الندى بعد الجفاف بقد تعبنامن القدر ، الذي حمل حقائب ذكريات تعج وتئن بالحنين. فلجأت من خوفي وحزني لطيف صوته الذي كبزوغ الفجر مشع بالضياء الذي فاح عطره بالصدق والإحساس لأستمد منه القوة والأمان كأنهم رحيق من عسل و ماء عذب المذاق لأزهو بعد ايّام عجاف

شاعرة لبنانية 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى