توب ستوريمنوعات

بالصور : سواحلنا الشمالية تواجه خطر الغرق ضمن مئات المدن الساحلية حول العالم !

الرقم القياسي الجديد لدرجات الحرارة العالمي : "حكم بالإعدام" على البشرية ...

عمرو عبدالرحمن – يكتب من : مصر القاهرة

تواجه الدولة المصرية تحديا خطيرا وسط أنباء متصلة من مؤسسات علمية عالمية عن ارتفاع مستوي سطح البحار حول الأرض، وهو ما يهدد بغرق مئات المدن الساحلية، ومنها مدن الشواطئ الشمالية لمصر، نتيجة جرائم الغرب الصناعية لتخريب المناخ بنشر غازات (كيمتريل Chemtrail) وغيرها التي تستهدف طبقات الجو العليا حول العالم.

إنها نفس التحذيرات التي سبق وأطلقها “بوريس جونسون” – رئيس وزراء بريطانيا السابق – في مؤتمر المناخ بجلاسجو – اسكتلندا، مشيرا إلي أن بلاده تواجه نفس التهديد.

وفي سياق متصل، ذكر د. بدوي رهبان، خبير الكوارث الطبيعية وتغير المناخ ومدير إدارة الحد من الكوارث الطبيعية بمنظمة يونسكو سابقا أن مدينة الإسكندرية تواجه خطر الغرق.

وأوضح “رهبان” بمداخلة هاتفية بإحدي البرامج الفضائية، أن القاهرة معنية بأزمة التغيرات المناخية وارتفاع منسوب المياه على الشواطئ، التي تهدد مدينة الإسكندرية بالغرق.

 

مشيرا إلى أن بعض المدن في الصين مهددة بالغرق بسبب التغيرات المناخية، وأن خبراء المناخ قالوا إن دول شرق البحر المتوسط قد تشهد أعاصير قوية خلال الفترة المقبلة.

من جانبها، وصفت العالمة (فريدريكي أوتو Frederick Otto) أستاذة بحوث المناخ بمعهد جرانثام لبحوث تغير المناخ والبيئة في إمبريال كوليدج الإنجليزية ، الرقم القياسي الجديد لدرجات الحرارة العالمي بأنه “حكم بالإعدام” على البشرية.

 

ووفقا للمركز الوطني الأمريكي للتنبؤ البيئي، بلغ متوسط ​​درجة الحرارة على الكوكب يوم الاثنين 3 يوليو الماضي؛

17.01 درجة مئوية، وتم تسجيل الرقم القياسي السابق في أغسطس 2016، عندما بلغ متوسط ​​درجة الحرارة العالمية 16.92 درجة.

 

وقال رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، يوم الأربعاء، إن المنظمة تتوقع سلسلة من الأحداث المناخية القاسية مثل الفيضانات والأعاصير وموجات الحر التي تضرب العالم في الأشهر المقبلة.

307120_269596956410586_257345734302375_661333_66668063_n.jpgChemtrail-6.jpg587610d9dd089584158b4a61-750-563.jpgdsc_0453.jpgiStock_000030255428_Small.jpgchemtrail_satelite.jpg

المصادر: سكاي نيوز.نوفوستي

 

حفظ الله مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى