تصدر برنامج «حيلهم بينهم»، التريند، اليوم السبت، على محركات البحث بموقع «جوجل»، وذلك بعد أن كشف الفنان عمرو رمزي «مقدم البرنامج»، عن العديد من الأسرار الخاصة بكواليس البرنامج مع الفنانين.
أبرز كواليس حلقات برنامج حيلهم بينهم:
وذكر الفنان عمرو رمزي، في برنامج مع منى الشاذلي، والذى تقدمه الإعلامية المخضرمة منى الشاذلي، المذاع عبر قناة «cbc»، أبرز الكواليس التي جاءت في حلقات برنامج حيلهم بينهم.
ومن أبرز تصريحات رمزي: «كنت معروف وسط أصحابي إني عاوز أمثل، اللي هو الراجل ده بيخرج لحد ما يمثل، المخرج طارق فهمي كان بيعمل تجربة البرنامج ده، وبيحاول يبيعه، فعملنا 3 حلقات وبعتوهم للجهة المنتجة كانت برا مصر، فوافقوا.. واخترعنا فكرة البني آدم اللي بيتجمع فيه الأنانية دي ويوجه الناس بدل المخرج ويتحكم في الأسئلة بدل الإعداد وينتج وحاجات كتير، فيتعامل مع الضيف برخامة باعتباره مش ضيف».
وأكد عمرو رمزي أنه يضحك كثيرًا عندما يشاهد حلقة الفنان سامو زين، خاصة أنها من أكثر الحلقات الكوميدية بالبرنامج، حيث قال: «أكثر حلقة بتضحكني هي حلقة سامو زين .. كنا بنعمل حلقة لطيفة وهو نجم عاطفي فأنا دخلت له من ناحية عمليات التجميل وكده، فدخل في كريزة ضحك مرعبة».
أكد الفنان عمرو رمزي، أنه لم يتعرض إطلاقاً للتجاوز اللفظي أو البدني من ضيوفه الفنانين، مؤكداً أنه كان يصل لمرحلة معينة ويظهر فيها أنه لا يفهم شيئاً.
وأكمل أن الموقف الوحيد المرعب الذي مر به هو قيام الفنان الراحل شعبان عبد الرحيم، بإخراج سلاح أبيض من شرابه بسبب استفزازه، وطلب حذف هذا الجزء من الحلقة من المونتاج.
كواليس شعبان عبد الرحيم في حيلهم بينهم:
واستطرد: «شعبان عبد الرحيم من كتر ما استفزيته وقعدت أقوله انت بتغني ليه وانت بتغني لنفسك، انت متقوقع على ذاتك ليه.. أنا كلمته كلام ضخم عشان هو يتوه مني فقولتله داخلك أهم ما يشغلك».
وتفاجأ «رمزي» من رد فعله قائلاً: «قالي ما تقولي كلام شعبولي نعرف نفهمه مع بعض، قلت له ده آخر مستوى أقدر أنزله، قالي آاه تنزله! وراح موطي على الأرض ولقيته بيطلع حاجة من الشراب».
وأشار إلى أنه وجد فريق عمل البرنامج يخرج من الاستوديو، ولم يدرك ما يحدث حوله، حتى حاول تهدئته قائلاً: «في ايه يا عم شعبان انت ليه مش عايز تسمعنا حاجة».
تابع: “وقتها المخرج طارق فهمي كان بيعمل تجرية البرنامج ده، وبيحاول يبيعه، فعملنا 3 حلقات وبعتوهم للجهة المنتجة كانت برا مصر، فوافقوا.. واخترعنا فكرة البني آدم اللي بيتجمع فيه الأنانية دي ويوجه الناس بدل المخرج ويتحكم في الأسئلة بدل الإعداد وينتج وحاجات كتير، فيتعامل مع الضيف برخامة باعتباره مش ضيف”.
